تمنيت يوما أن يرزقني الله زوجا أكون أول من تنقش على قلبه
ومرت أيام ، بل أعوام
لأكتشف الآن أنها كانت نظرية خاطئة تماما
فعزمت أن أجتهد لأكون آخر من تنقش على قلب زوجي
فالفرق بين الحالتين كبير :
فمن ينقش أولا سيأتي من يمر بعده ، ويزيل نقشه ؛ لينقش هو
بينما من ينقش آخرا سيبقى نقشه خالدا ما حيي القلب
اللهم اجعلني له قرة عين ، واجعله لي قرة عين
آمين
.jpg)
هناك 13 تعليقًا:
ربنا يخليكوا لبعض
كلام جميل
يارب يثبت نقشك فى قلبه
ربنا يجعل كل أيامكم فى طاعة الله
اللهم امين
ربنا يسعدك يارب ويجعله لك كما تتمنين
دمتي بكل خير ورضا من الله
الله
ايه الكلام الجميل ده
ربنا يباركلم ويحفظكم ويسعد قلوبكم ويجعلكم اسعد الازواج
ويجعله يا رب زوجك فى الجنة ان شاء الله ويجعل من انسفكم قرة اعين لكم
لكني أعلم أن النقش لا يزول ولا يذهب
فاجتهدي ان تنقشي بفن وعلم فيظل طيفك عنده ابدا
رزقك الله ما تتمنين
ربنا يرزقك الزوج الصالح
ويجعله زوج الدنيا والآخره
تحياتي
السلام عليكم
كلامك حلو ومعقول
ربنا يوفقك وتختارى القلب اللى يثبت عليه نقشك
ويسعدك ويسعد ايامك
تقبلى مرورى
فارس
فى واقعنا الحالى و للأسف
الكل له تجارب قبل الزواج إلا من رحم الله
و لكن الذكاء أن ينتهى كل شئ قبل الزواج
و يصبح الزوج كل شئ لزوجته و العكس
فالفكرة سليمة التى طرحتيها
و اسال الله ان يديم الود بينكما
د.حماس
السلام عليكم
===========
فمن ينقش أولا سيأتي من يمر بعده ، ويزيل نقشه ؛ لينقش هو
بينما من ينقش آخرا سيبقى نقشه خالدا ما حيي القلب
=============
وجهة نظر متميزة جدااااا
ربنا يتقبل دعاء حضرتك يا دكتورة
دمتى لنا بكل خير ويلا سلام
رومانسي
بركاوي
ماما أمولة
أختكم في الله
صاحب المضيفة
عماد الدين يوسف
فارس القمر
صاحب المضيفة
د . حماس
جمعاوي
بوركتم إخوتي
أشكر مروركم الجميل
دمتم بخير
عـــين الشــــمس عيانـــــة ومعصوبــــه بشـــال الليـــل
وفــــــــاس الحـــــزن منكـــودة ومرفوعـــة تهـد الحيـل
هجمـــت علينـــــــا عصابــــة زى الطوفــــان والســـيل
خلــــــــوا شبابنــــــا منكســــــر راضــــى يكـون الذيـل
باعـــــــــوا علينـــــــــا وهمهــم ووفـوا من دمانا الكيل
ولا خلـــوا فى البلـــد فــــارس ولا حتــى حداهــا خيــل
بيرم المصري
أشكر مروركم
بوركت موهبتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابنتي
عندما تلألأت مدونتك أمام عيني، دخلت.
وعندما تلألأت كلماتك قررت المحاورة.
عفواً .... هل تسمحين لي؟
الحب (بين الزوجين) ليس نقشاً على حجر ولا نقشاً على ماء. الحب حياة. حياة كاملة بكل ما تفتح هذه الكلمة من آفاق وتوحي بمعان.
يبدأ من فهم لطبيعة العلاقة بينهما، والرابط الرباني الذي جمعهما. ووظيفة الحياة التي يخوضون فيها، واستيعاب النفس الإنسانية.
وهو كما يطرحه الإسلام لا يسبقه علاقات خاصة خارج دائرة الشرع، ولا يجوز معه إنفاق العواطف والمشاعر الرقيقة لكل عابر أو متقرب، ولكنها تُكتنز وتُنَضَجُ حتى يأتي صاحبها فتبذل له كاملة غير منقوصة.
وهنا يتحول عقد الزواج إلى عقد هبة، يهب الزوجين بموجبه كل منهما للآخر، ويتحولان إلى روحين في جسد واحد.
قد نختلف في الآراء والأفكار والتوجهات والهوايات والعادات والبيئات والسلوكيات و.....
ولكن الحب يمكن أن يجمعنا في حياة واحدة متجددة على مدار الزمن، وأعتقد أن هذا الفهم إذا توفر لأحدهما فهو كاف لتحقيق في واقع الحياة بين اثنين.
وقد رأيته في أسر الفقراء البسطاء في أروع صوره، وأبهى مشاهده.
أعني. أن الحب كفيل بتجاوز تحديات الحياة إذا استوعب كل منهما طبيعة الآخر ولم يصر على تغييره( حبيب عمولة) ولكن يقبل كل منهما الآخر بكل ما فيه، يحب صفاته الجميلة، ويتجاوز عن الأخرى، ويوطن نفسه على البذل والعطاء بلا حدود او مقابل أو محاذير، والحب هنا يعني العفو الصبر والمسامحة وتجاوز شح النفس وأنانيتها، وكل ما يدعو إليه الإسلام من فضائل ..... الموضوع شيق وطويل و.....
عفواً أطلت عليك
شكر الله لك، وأسعدك ومن تحبين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إرسال تعليق