لو أننا نقدر أمانة العلم التي قبلنا ان نحملها ، لتجافت جنوبنا عن المضاجع ، ولما تلذذنا بأكلة ولا بشربة حتى نؤدي حق تلك الأمانة ....بسم الله الرحمن الرحيم((إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلومًا جهولًا))صدق الله العظيم
يستطيع الإنسان صاحبُ الهدف أن يتغلب على كل ما يقهره .. المرض ، والفقر ، الضعف ، الخوف لكنه يموت .. بمجرّد سماحه لليأس بأن يغزو قلبه !
ولا تصرف جزءا من وقتك في غير فائدة
المتابعون
أسوأ شيء يمكنُ أن يحدث لكَ في هذه الحياة أن تمرّ في شوارعها عابر سبيل مخفيّ الملامح بلا وجه .. بلا ابتسامة .. بلا روح! وتتلاشى فجأة فلا يلحظ أحد غياب موطئ قدميك ولا يتنبّه أحد إلى تلاشي حضورك لأنّك ببساطة لم تكن شيئاً يذكر
"لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربنا وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف"
نحن في حاجة ملحة إلى المتخصصين في كل فرع من فروع المعارف الإنسانية أولئك الذين يتخذون من معاملهم ومكاتبهم صوامع وأديرة ، ويهبون حياتهم للفرع الذي تخصصوا فيه ، لا بشعور التضحية فحسب ، بل بشعور اللذة كذلك شعور العابد الذي يهب روحه لإلهه وهو فرحان
Research Centre
purposes:
***To plan and execute all medical and science research projects related to BMC and SGH group
***To initiate, coordinate and support research and scientific cooperation with other medical and research institutions
***To further educate and train students, young scientents and physicians in the field of medical research
***To establish an objective system for initiating, supporting, reviewing and assessing post gradual research projects
***To facilitate the exchange of information and to promote domestic and international cooperation
***To initiate, coordinate and support health care and social medical research to support the health care progress of the society
***To enhance the reputation of BMC and SGH group nationally and internationally
***To study, evaluate and introduce the economically related research results and medical products of the market
: رأيته فرأيت الناس في رجل*** كالفجر في ألق والدر في صدف
د.راغب السرجاني
الطبيب الداعية ، وتاريخ أمة
د/ هبة رءوف
جيمي نيوترون .. كرتوني المفضل
أفراح الروح:الخاطرة الثانية
عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود . أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض
المرأة المسلمة في ماليزيا
المرأة المسلمة في ماليزيا ليست عبئا على الحياة العامة ، كما أنها لا تستغرق في إظهار تدينها و الإعلان عن التزامها الأخلاقي ، بل إنها جزء من النسيج الاجتماعي مثل الرجل تماما ، و تمارس عملها و حياتها مثل المرأة الغربية ، و لا يفرق بين المرأة الماليزية و بين نظيرتها في الغرب إلا ارتداء الحجاب و إطلالة الثقافة الإسلامية ، وأذكر أنني حين زرت ماليزيا كانت تتبعني مرافقتان ، واحدة مسلمة محجبة و الثانية هندوسية .. كانت كلتاهما نموذجا للكفاءة و الانضباط د.أحمد زويل
هناك 6 تعليقات:
صدقتي ... ولكن هيهات بالعقول والاستيعاب
ربنا لا تؤاخذنا بما نسينا أو اخطأنا
تحياتي
ومن منا يحمل الأمانة بكل جوانبها
ليس فقط امانة العلم لكن الامانة في الحياة كلها
اللهم ارزقنا تلك الامانة يارب
شكرا لموضوعك الجميل
العلم من أصعب الأمانات لان لايستوى العلم والجاهل
بوركتى
د/هيما
ابنتي
كل مانملك مما رزقنا الله امانة
ربنا يقدرنا على الحفاظ عليها
رب إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً وإن لم تغفر لي وترحمني لأكونن من الخاسرين ، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
جزاكي الله خيرا
تقديري
السلام عليكم اختنا
بارك الله فيكى على التذكرة العالية وربنا يجعلها فى ميزان حسناتك
وسبحا الله حاسس ان الرسالة دى موجهة لى شخصيا
فالايام الماضية دى كنت باتكلم مع حد عن أية "وما ارسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم "
الهمم قالى واحنا بندعى انا دعاة الى الله وورثة الانبياء...صح
اذن فنا هو لسان قومنا
ما هو لسان الطلاب
انه العلم والاستذكار والتميز الدراسى
والله كلامه دب فى نفسى الحماسة للاستذكار الجيد وللتميز الدراسى
وسبحان اللخ اجى عند حضرتك فالاقى نفس المعنى
أظنها رسائل ربانية
على العموم جزاكى الله كل خير ودمتى لنا بخير ويلا سلام
عماد الدين يوسف
صاحب المضيفة
د . هيما
ماما أمولة
جمعاوي
اهلا بكم إخوتي الاعزاء
بارك الله فيكم ، وجزاكم خيرا
وجعلكم بحق تؤدون حق تلك الامانة ، بل وجميع الامانات
إرسال تعليق